سجلت اليابان أكبر عجز في حسابها الجاري على الإطلاق في يناير/ كانون الثاني بفعل التباطؤ العالمي وعطلة السنة القمرية الجديدة في الصين التي أثرت بالسلب على صادرات ثالث أكبر اقتصاد في العالم.