لم تكن ردة فعل اليابان على دخول القوات الروسية إلى أوكرانيا هذه المرة، شبيهة بتلك التي انتهجتها حكومة الرئيس السابق شينزو آبي في 2014، الذي كان يسعى إلى توثيق العلاقات مع موسكو.