توقع الاقتصاديون تباطؤ الاقتصاد الياباني بشكل ملحوظ في الربع الثالث، في ظل مخاطر الركود العالمي التي تضر بالطلب الخارجي، في حين أن ارتفاع التضخم وتأثير الين الضعيف على الأسعار، أجبر المستهلكين على قلة الإنفاق على الشراء.