دخل العراق في حالة فوضى، وفرض حظر التجوال في البلاد، لكنّ الاضطرابات انتقلت من بغداد إلى مناطق أخرى، بعد تحرّكات نظّمها مناصرو الزعيم مقتدى الصدر إثر إعلانه المفاجئ اعتزال العمل السياسي "نهائيًا.