رغم إرتفاع وتيرة التلقحيات في أوروبا والولايات المتحدة إلا أن عجر الميزان التجاري الفرنسي والأميركي إرتفع فيما حافظت الشركات الألمانية على إرتفاع صادراتها. في المقابل تتمكنت الصين من تحقيق أرقام إيجابية حيث سجلت فائضا في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة بقيمة 28 مليار دولار .