نشطت المصانع في ألمانيا خلال فبراير/ شباط الماضي، متأثرة بزيادة الطلب من الصين والولايات المتحدة وأوروبا، ما دفع التوقعات إلى التحسن لأكبر اقتصاد في أوروبا.