دخلت القطاعات الحيوية في فرنسا إضرابًا عامًا، لتتوقف القطارات وتغلق المدارس وتتعطل الأعمال التجارية، احتجاجا على مشروع إصلاح نظام التقاعد الذي من شأنه رفع سن التقاعد إلى 64 عاماً.