من المتوقع أن يختتم مجلس الاحتياطي الفيدرالي اجتماعه الأخير اليوم بتوقعات اقتصادية أكثر تفاؤلًا إلى حد ما، وتجديد تعهده بالحفاظ على معدلات فائدة منخفضة ما دام أكبر اقتصاد في العالم بحاجة إلى التعافي من أعمق تراجع له منذ عقود.