أدت معدلات الفائدة المرتفعة إلى زيادة الأعباء المالية على الشركات ذات المديونيات المرتفعة، خصوصًا في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، إذ تحتاج أغلبها إلى إعادة تمويل ديون بنحو 500 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024، وبخاصة ما يُعرف بشركات الزومبي.