من المحتمل أن تجد عدة صناعات في الولايات المتحدة الأميركية نفسها وسط حرب بين كاليفورنيا الجمهورية وواشنطن الديموقراطية، وذلك في حال فوز الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفترة ولاية ثانية في البيت الأبيض.