توقع كبير محللي المخاطر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في (BMI) التابعة لمؤسسة (Fitch Solutions) سامر تلحوق، أن تشهد سوريا بعض الاستقرار على المدى القريب، على الأقل خلال الفترة الانتقالية، وحدد في تصريحات لفوربس الشرق الأوسط 3 عوامل رئيسية من شأنها أن تعمل على دفع النمو في سوريا في 2025 منها عودة اللاجئين التي ستنعكس على تعزيز الاستهلاك المحلي، كما سيكون لدى المغتربين السوريين خارج البلاد حافز أكبر لتحويل الأموال للعائدين إلى ديارهم ومن قرروا الاستقرار فيها.