تراجع اقتصاد منطقة اليورو بوتيرة تقل طفيفا عن التوقعات الأولية في الربع الثاني من 2020، بالإضافة إلى تراجع سعر صرف اليورو مقابل الدولار، في ظل انهيار الطلب الاستهلاكي بسبب قيود كوفيد-19، مما عجل بانعقاد اجتماع البنك المركزي الأوروبي.