توقف نمو أنشطة منطقة اليورو في سبتمبر/ أيلول، مع تعثر قطاع الخدمات بفعل زيادة حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19 مجددًا، في حين واصل القطاع الخاص الألماني التعافي من تداعيات فيروس كوفيد-19 وسجل ارتفاعًا في الطلب.