يُتوقع أن تدخل منطقة اليورو مرحلة الركود، مع انكماش النشاط التجاري بأسرع وتيرة في حوالي عامين هذا الشهر، إذ ينفق المستهلكين بحذر مع استمرار تكلفة المعيشة، ما يؤدي إلى إضعاف الطلب.