انخفض اليورو إلى ما دون التعادل مع الدولار الأميركي للمرة الثانية هذا العام، مع مواجهة منطقة اليورو ارتفاعًا في التضخم بينما تستعد لأزمة طاقة محتملة هذا الشتاء وسط مخاوف من ضغط روسيا على إمدادات الغاز الطبيعي.