تراجع اليورو لمدة وجيزة، ليتساوى مع الدولار للمرة الأولى منذ 20 عامًا، إذ أدى قطع إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا إلى تصاعد المخاوف من حدوث ركود في منطقة اليورو.