لم تكن إقالة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان- هذه المرة- لنائب محافظ البنك المركزي- شبيهة بعمليات الإقالة السابقة التي أزعجت المستثمرين في البلاد والتي شملت رأس المصرف المركزي.