تراجع اليورو أمام الدولار متأثرًا بالتوقعات القاتمة للاقتصاد الأوروبي وباحتمال قطع إمدادات الغاز الروسي بالكامل، إلى ما دون عتبة الدولار الأميركي التي لم يجرِ تجاوزها منذ ديسمبر/كانون الأول 2002.