يدرس المسؤولون الحكوميون بشكل خاص ما إذا كان من الممكن توجيه الاتهام إلى جميع مثيري الشغب الذين دخلوا مبنى الكونغرس الأميركي في 6 يناير/كانون الثاني الجاري، وفقًا لتقرير نشر في صحيفة واشنطن بوست، ما أثار غضبًا عبر الإنترنت من النقاد الذين يتساءلون عما إذا كان سيتم التغاضي عن أفعال المتهمين وتدليلهم بسبب عرقهم.