تراجعت واردات الصين بشكل حاد في أبريل/نيسان، في حين نمت الصادرات بوتيرة أبطأ، مما عزز والضغط المتزايد على الاقتصاد الذي يكافح بالفعل في مواجهة تباطؤ النمو العالمي.