يهدف الرئيس الأميركي جو بايدن إلى وقف النفوذ العالمي المتنامي للصين عبر اتباع سياسة أكثر حزمًا، لكن بطريقة مغايرة، لتلك التي أتبعها سلفه دونالد ترامب، وفي هذا الإطار، يأتي الأمر الصادر الأسبوع الماضي بحظر الاستثمار الأميركي في شركات صينية بعينها، والذي يعد أوسع من قرار سابق اتخذه ترامب، مما يسهل على إدارة بايدن إضافة المزيد من الشركات لاحقًا.