دافع الرئيس الأميركي جو بايدن، عن خطته الاستثمارية العملاقة الهادفة لتعزيز معدلات التوظيف في الولايات المتحدة بعد تباطؤ فرص العمل في أبريل/ نيسان رغم انتعاش الاقتصاد.