فرضت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن زيادات ضخمة في الرسوم الجمركية على مجموعة من الواردات الصينية، بما في ذلك السيارات الكهربائية، وأشباه الموصلات، والبطاريات، والفولاذ، كجزء من جهود عام الانتخابات لحماية الصناعة الأميركية وسط مخاوف متزايدة من إغراق الصين للأسواق بالصادرات الرخيصة لدعم اقتصادها.