عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية عن جائحة كورونا في مارس/ آذار الماضي، ألغى العديد من المنظمات والجهات المعنية فعالياته في جميع أنحاء العالم، أو أرجأها إلى تاريخ لاحق، أو توجه بها إلى العالم الافتراضي، كجزء من التدابير المتخذة للحد من انتشار الفيروس الذي لم يكن تأثيره متوقعًا إلى هذا الحد.