لم تجرِ تداعيات خفض الاحتياطي الفيدرالي الكبير لمعدلات الفائدة الأسبوع الماضي كما هو متوقع، وسط ارتفاع في تكاليف الإقراض. ونتيجة لذلك، تتوقع السوق الآن أن يتخذ الاحتياطي الفيدرالي قرارًا بخفض كبير آخر في اجتماعه المقبل بعد ستة أسابيع.