هبطت أسهم عدد من البنوك الأميركية بما في ذلك بنك أوف أميركا إلى أدنى مستوياتها في عدة سنوات، مواصلة نزيفًا سبّبه الاضطراب الذي يشهده القطاع المصرفي بالكامل الذي أدى إلى انخفاض أسهم البنوك الكبيرة والصغيرة بمعدل ملحوظ.