لم تظهر الأرقام السنوية الكاملة بعد، لكننا نعرف النتيجة بالفعل، فبالنسبة إلى صانعي صفقات الاستحواذ والاندماج، كان هذا العام أكثر الأعوام ازدحامًا على الإطلاق.