بدأت علامات تجارية روسية جديدة بالتوجه نحو ملء الفراغ الذي تركته الشركات الأجنبية المهاجرة إثر الحرب على أوكرانيا، وخصوصا بعد أن شرعت موسكو لمن يريد، استخدام براءات الاختراع من أي كيان ينتمي إلى دول وصفتها بأنها "غير صديقة" لها، وأعلنت أن الاستخدام غير المصرح به، لن يتم تعويضه.