أقرَّت شركة نستلة باستخدام معالجات محظورة في فرنسا لتنقية مياهها، وأرجعت ذلك إلى التغيرات في بيئة المنابع التي جعلت من الصعب الاحتفاظ بخصائص المياه الأساسية.