تضخ العديد من الشركات الخاصة التي يقودها أو يدعمها المليارديرات استثماراتها لاستكشاف الفضاء، إذ تعول ناسا على مجموعة منها لاستكشاف القمر والعودة إليه، وتقليل نفقات الوكالة، وتحفيز اقتصاد الفضاء المزدهر، من أجل المضي قدما في مهماتها المستقبلية نحو القمر والمريخ وما وراءهم.