الصناعات التي تهيمن عليها النساء كانت من القطاعات الأكثر تضررًا من التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا، حيث أظهرت البحوث التي أجراها مكتب الإحصاء الأميركي والاحتياطي الفيدرالي أن 1.32% من النساء العاطلات عن العمل ممن تتراوح أعمارهن بين 25 و44 عامًا تركن القوى العاملة بحلول يوليو/ تموز 2020 بسبب متطلبات رعاية الأطفال، مقارنة بـ1.12% فقط من الرجال للسبب نفسه.