نما الاقتصاد الأميركي بنسبة أكبر مما توقعه الاقتصاديون في الربع الثالث، ما يشير رسميًا إلى خروج الاقتصاد مما يسمى مرحلة الركود التقني في وقت سابق من العام. وعلى الرغم من هذا الانتعاش المتوقع بحد كبير فإنه لم يقلل مخاوف الاقتصاديين من أن الدولة ستغرق في النهاية في ركود خلال الأشهر المقبلة، إذ إن تأثير رفع معدلات الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي سيؤثر في النمو.