أوقف عدد من الشركات العالمية العاملة في إسرائيل بعض عملياتها مؤقتًا، وطلبت من موظفيها العمل من المنزل، في أعقاب العملية العسكرية التي نفذتها حركات من قطاع غزة، وما استتبعها من قصف متبادل مستمر.