تراجعت أسهم وول ستريت في وقت مبكر من يوم الجمعة بعد أن كشف تقرير الوظائف لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني الذي جرت مراقبته عن كثب عن أن سوق العمل لا يزال لديه القدرة على الصمود، ما يسلط الضوء مرة أخرى على دور معدلات البطالة الرئيسي في دفع الاحتياطي الفيدرالي لخفض حملته التشددية المتعلقة برفع معدلات الفائدة التي دفعت السوق إلى الانهيار.