أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن المنطاد الصيني الذي حلق فوق الولايات المتحدة قبل أن يسقطه الجيش في وقت سابق من هذا العام استخدم مكونات أميركية الصنع على متنه للقيام بعملية التجسس، ما سلط مزيدًا من الضوء على الحادث الذي أدى إلى تصاعد حدة التوترات الدبلوماسية بشكل كبير بين واشنطن وبكين.