تسبّب الانهيار المفاجئ لبنك سيليكون فالي، مقرض الشركات الناشئة الذي حقّق أكبر خسارة مصرفية منذ الركود العظيم، في إحداث فوضى في الأسهم وأثار مخاوف بشأن أزمة محتملة.