قبل تأسيسه شركة تقنية بمليارات الدولارات في وادي السليكون، أراد عمرو عوض الله أن يصبح أستاذاً في جامعة القاهرة مثل والده الذي درّس الاقتصاد هناك. يقول عوض الله، 45 عاماً: "منذ أن كنت صغيراً، أعدني والدي لأكبر وأصبح أستاذاً جامعياً".