تحدي الأعراف السائدة يغيّر من مستقبل العمل, فقد يمكن القول إن نمطية الأعمال لم تتغير في الشركات خلال القرن الماضي على نحو ملموس؛ فهي ما زالت تتبع الأسلوب الهرمي الجامد، الذي يعطل التواصل والتعاون المطلوب بين موظفيها وإداراتها.