على الرغم من التباطؤ في معدلات النمو، إلا أن الصين الدولة الثانية في العالم من حيث حجم اقتصادها، ستتفوق على كل الأسواق الناشئة من حولها. في حين ستتفوق بعض الأسواق الرائدة الصغيرة من حيث النسبة المئوية فقط.