رغم أن شركة الأقمار الصناعية التابعة للملياردير ريتشارد برانسون أنفقت بالفعل 700 مليون دولار، إلا أنها لم تنضم بعد إلى شركة إيلون ماسك (SpaceX) أو شركة بيتر بيك (Rocket Lab) في الوصول إلى الفضاء، وبدأت الشركة تواجه ضغطًا متزايدًا نتيجة لذلك.