حذرت وكالات التصنيف الائتماني الكبرى، بما في ذلك فيتش وموديز وستاندرد آند بورز غلوبال، من أن استمرار إضراب عمال بوينغ في الولايات المتحدة قد يؤدي إلى تدهور تقييم الشركة الائتماني، ما يزيد من أعبائها المالية.