زعمت مجموعة قرصنة موالية لروسيا مسؤوليتها عن هجمات سيبرانية اخترقت أكثر من عشرة مواقع إلكترونية تابعة لمطارات أميركية، وفقًا لمصادر إعلامية متعددة، مما تعذر الوصول إلى أجزاء من تلك المواقع وأصبحت غير متاحة للجمهور مؤقتًا، على الرغم من أن هذا الإختراق لم يؤدي إلى أي اضطرابات تشغيلية.