صوت نحو 33 ألفًا من عمال مصانع بوينغ النقابيين لصالح الإضراب في سبتمبر/أيلول، ما أثر بشكل كبير على الشركة وسط أزمتها المستمرة. ورفض العمال صفقة مبدئية من الشركة كانت تتضمن زيادات بنسبة 25% على مدى أربع سنوات وتخفيض تكاليف الرعاية الصحية.