عادت شركة بوينغ إلى المنطقة الحمراء، حيث أفادت عن خسائر في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر/أيلول قدرها 132 مليون دولار، وذلك بسبب المشاكل التي واجهت طائرة 787 وإيقاف عمليات التسليم بالإضافة إلى تأجيل إطلاق اختبار ناسا بسبب مشاكل تقنية، في وقت تكافح فيه الشركة الأميركية للتعافي تمامًا من التعثرات السابقة جراء قيود كوفيد-19.