قررت شركة بوينغ للطيران تقليص نفقاتها بشكل كبير بسبب الإضراب العمالي في مصانعها في شمال غرب الولايات المتحدة، وقد تتضمن هذه الإجراءات إجازات بدون راتب وتوقف التوظيف.