استأنفت شركة بوينغ المفاوضات مع عمال مصانعها المضربين في شمال غرب المحيط الهادئ، بعد تصويت نقابي برفض عرض عقد سابق، ما أدى إلى تمديد الإضراب الذي استمر الآن سبعة أسابيع.