بدء قطاع الطيران في التعافي، بشكل طفيف، مع فتح بعض الدول حدودها أمام حركة السفر، بعدما ألحق شلل الحركة الجوية في ربيع العام الماضي، أضرارا جسيمة بشركات الطيران وتسبب بخسائر مالية وضغوط على الشركات التي أوقفت مئات الرحلات بسبب نقص المسافرين.