قضى محبّو السفر والمغامرات عام 2020 بين أربعة جدران يقلّبون فيها صور وذكريات أماكنهم المفضّلة. غابت الوفود السياسية والاقتصادية عن الطيران والفنادق الفخمة والمطاعم، والتزم زعماء العالم ومسؤولو الشركات شاشات الكومبيوتر لعقد اجتماعاتتهم حتّى الأكثر سريّة منها.