حذفت وزارة الخارجية الأميركية أي إشارة إلى شركة تيسلا التابعة لإيلون ماسك من وثائقها المتعلقة بعقد مقترح بقيمة 400 مليون دولار لشراء سيارات سايبر تراك المصفحة.