تهدف وزارة الدفاع الأميركية إلى خفض قوتها العاملة المدنية بنسبة تتراوح من 5% إلى 8%، وهو ما قد يؤدي إلى إلغاء عشرات الآلاف من الوظائف في الكيان الضخم، حيث ينضم البنتاغون إلى حملة خفض التكاليف الفيدرالية التي تقودها وزارة الكفاءة الحكومية التابعة للملياردير إيلون ماسك.